يلزمنا 7-9 ساعات
من النوم الجيد كل ليلة حتى يستريح جسمنا وعقلنا ويستردا عافيتهما.
من الصعب المبالغة في أهمية النوم. نعرف جميعًا مدى صعوبة الاستيقاظ في الصباح بعد النوم لفترة أقل مما ينبغي تحت الأغطية الدافئة. وإلى أي حد يكون الرقود في السرير محبطًا عندما تكتفي بالتحديق في السقف لساعات، دون رفيق يصحبك سوى أفكارك التي تساورك عن الشركة.
يمكن للافتقار إلى النوم الجيد ألا يؤثر فقط على مزاجنا، بل يمكنه كذلك أن يخل بتوازن الهرمونات في جسمنا. يلعب توازننا الهرموني دورًا مهمًا في إدارة شهيتنا ووزننا كذلك. ويعني ذلك أن الحصول على قسط كافٍ من النوم الجيد يمكن أن يحقق اختلافًا كبيرًا في التعامل مع السمنة.
يمكن للافتقار إلى النوم الجيد ألا يؤثر فقط على مزاجنا، بل يمكنه كذلك أن يخل بتوازن الهرمونات في أجسامنا.
وسواء كانت المشكلة في عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم، أو النوم المتقطع، أو صعوبة الاستغراق في النوم في المقام الأول، فهناك العديد من الأسباب التي تدفع الناس لإبداء قلقهم بشأن نومهم. لذلك، جمعنا قائمة بالنصائح والحيل لمساعدتك على الحصول على ما تحتاج من نوم لتشعر بالراحة الجيدة صباحًا.
حاول أن:
تجنب:
يلزمنا 7-9 ساعات
من النوم الجيد كل ليلة حتى يستريح جسمنا وعقلنا ويستردا عافيتهما.
حاول أن:
تجنب:
حاول أن:
تجنب
The site you are entering is not the property of, nor managed by, Novo Nordisk. Novo Nordisk assumes no responsibility for the content of sites not managed by Novo Nordisk. Furthermore, Novo Nordisk is not responsible for, nor does it have control over, the privacy policies of these sites.